أسهل طريقة لتقسيم الميراث

 أسهل طريقة لتقسيم الميراث

هي القسمة بالتراضي بين الورثة، وذلك عن طريق الاتفاق على كيفية تقسيم التركة، وكتابة ذلك في عقد قسمة رضائي.

وإذا لم يتمكن الورثة من الاتفاق على كيفية تقسيم التركة، فإن الأمر ينتقل إلى المحكمة، والتي تقوم بقسمة التركة وفقًا لأحكام الشريعة الإسلامية أو القانون المدني.

وفيما يلي بعض النصائح التي تساعد على تسهيل عملية تقسيم الميراث بالتراضي:

عقد اجتماع بين الورثة لمناقشة كيفية تقسيم التركة.

إحضار جميع المستندات المتعلقة بالتركة، مثل عقد الزواج، وشهادة الوفاة، وحصر الإرث.

محاولة الوصول إلى اتفاق يرضي جميع الورثة.

إذا تعذر الوصول إلى اتفاق، فيمكن الاستعانة بمحامٍ أو وسيط نزيه.

وفيما يلي بعض الطرق التي يمكن من خلالها تقسيم الميراث بالتراضي:

القسمة بالتساوي بين جميع الورثة.

القسمة حسب الأنصبة الشرعية، والتي تختلف حسب درجة القرابة بين الوارث والمتوفى.

القسمة حسب رغبة المتوفى، إذا كان قد أوصى بذلك في وصيته.

وإذا تم تقسيم الميراث بالتراضي، فإن ذلك يوفر الوقت والجهد والمال، كما أنه يجنب الورثة الوقوع في الخلافات والنزاعات.

وفيما يلي بعض النصائح التي تساعد على تسهيل عملية تقسيم الميراث عن طريق المحكمة:

تقديم طلب إلى المحكمة المختصة.

إحضار جميع المستندات المتعلقة بالتركة.

تحديد الورثة ودرجة قرابتهم بالمتوفى.

تحديد قيمة التركة.

وتقوم المحكمة بقسمة التركة وفقًا لأحكام الشريعة الإسلامية أو القانون المدني، ويكون قرار المحكمة ملزمًا لجميع الورثة.