فوائد الخل الابيض المذهلة التي قد لا تعرفها

فوائد الخل الابيض المذهلة التي قد لا تعرفها

تتضمن فوائد الخل الرائعة علاج الحساسية ، موازنة القلويات ، مكافحة الميكروبات ، علاج ارتفاع ضغط الدم ، مكافحة السرطان ، مكافحة البكتيريا الفموية ، تعزيز نمو الشعر ، الحفاظ على مرونة البشرة ، خفض نسبة السكر في الدم ، يساعد على حرق الدهون ، يساعد على تقليل مستوى الكوليسترول ، يخفف من ارتداد الحمض ، يحسن صحة القناة الهضمية.

الخل هو أحد أكثر المنتجات المفيدة التي يمكن أن تعالج مختلف المشاكل الصحية. هذا ممكن لأن الخل محمّل بالكثير من المغذيات التي يحتاجها جسمك. عندما تقوم بدمجها في حياتك اليومية ، تبدأ المكونات في علاج مختلف الاضطرابات دون الإضرار بصحتك. لذلك ، شجع خبراء التغذية أيضًا الأشخاص على استخدامه بانتظام.

تم استخدام الخل من قبل المصريين القدماء واليونان والرومان. كان بمثابة وكيل المنكهة والدواء على حد سواء. إنتاج الخل هو مماثل تماما لإنتاج الكرمة عن طريق تخمير الإيثانول وبكتيريا حمض الخليك. علاوة على ذلك ، ينتج المصنعون الآن الخل من مصادر مختلفة مثل قصب السكر والأرز والشعير وجوز الهند والكيوي والتفاح والزبيب والتمر والعسل والبيرة والنخيل.

100 غرام من الخل يحتوي على العناصر الغذائية التالية

حمض الخليك 5 ز

الكالسيوم 7 ملغ

الكربوهيدرات 1G

الطاقة 21 سعر حراري

الحديد 0.2 ملغ

المغنيسيوم 5 ملغ

الفوسفور 8 ملغ

البوتاسيوم 73 ملغ

الصوديوم 5 ملغ

سكر 0.4  ملغ

1. كعلاج لامراض الحساسية

ويقال الخل لتكون فعالة لعلاج مختلف الحساسية. يمكنك دمجها في وجبات الطعام للحصول على الخصائص التي تعمل في هذا الصدد. وقد كشفت الدراسات أن الاستهلاك المنتظم من الخل الأبيض قد أثر على حالة من الناس التعامل مع الحساسية الغذائية الحساسية منع الحساسية المفاجئة أيضا. ومع ذلك ، يجب عليك استشارة مقدم الرعاية الأولية قبل اختيار علاج منزلي.

2. للالكالي التوازن "التوازن لهرموناتك"

يتم زيادة القلوية عن طريق التمثيل الغذائي بشكل طبيعي ، ولكن تحتاج إلى الحفاظ على مستويات كافية لتجنب أي أمراض صحية. يقترح خبراء التغذية أنه يمكنك اختيار خيار طبيعي في هذا السياق مثل دمج الخل في روتينك اليومي.

عندما تستهلك يوميا ، فإن المكونات في الخل تبدأ في التخفيف من مستويات عالية من القلوية في مجرى الدم. كما كشف خبراء التغذية أنه لا ينبغي عليك تناول البيض أو أي خل أكثر من ملعقتين.

3. إنه مضاد للميكروبات

سوف يفاجأ عندما تعلم أن الخل الأبيض هو خاصية مضادة للجراثيم قوية. من الواضح أن دمجها في روتينك اليومي يمكن أن يسيطر بشكل فعال على تطور الميكروبات. يمكنك منع الجسم من التأثيرات الميكروبية الضارة فقط عن طريق استهلاك الخل بأقل كمية ممكنة.

4. يعالج ارتفاع ضغط الدم

ويقال إن أي نوع من الخل المضاف إلى حمض الأسيتيك يكون فعالاً في مكافحة الأعراض المرتبطة بالرينين وارتفاع ضغط الدم. هذه الظروف لديها القدرة على المساهمة في مختلف الأمراض الصحية. وبالتالي ، يجب عليك اختيار الحل السريع. سيكون من الأفضل إذا قمت بالتشاور مع طبيب الرعاية الأولية قبل تناول الخل في هذا الصدد.

5. للسرطان

أثبتت الدراسات أن مضادات الأكسدة الموجودة في الخل فعالة عندما يتعلق الأمر بتفكيك الخلايا السرطانية. يمكنك اختيار خل الأرز لدرء المخاطر المرتبطة بسرطان الرئة والثدي والمثانة والبروستاتا والقولون. ومع ذلك ، فإن الدراسات حول علاج السرطان مع الخل في المستويات الأولية ، وهناك حاجة إلى مزيد من الأدلة لإثبات المطالبة.

6. تعزيز نمو الشعر

تساهم عوامل داخلية أو خارجية متنوعة في الصلع الذي يمكنك علاجه بالمصادر الطبيعية مثل خل التفاح. يمكنك وضع ملعقة صغيرة من خل التفاح مع زيت ناقل على مرتين متضررين في الأسبوع. لن يؤدي فقط إلى تعزيز نمو الشعر ، ولكنك ستكون أقل عرضة للإصابة بقشرة الرأس وحكة فروة الرأس.

7. يحافظ على مرونة الجلد

مرونة الجلد يمكن أن تؤخر الشيخوخة المبكرة. يمكنك تعزيز مرونة الجلد من خلال استهلاك وتطبيق الخيارات الطبيعية على حد سواء. خبراء التجميل يشيرون إلى أن خل التفاح يحتوي على مكونات يمكن أن تفعل العجب لبشرتك. كل حاجة هي أجزاء متساوية من خل التفاح والماء ، قم بخلط كلا المكوّنات جيداً وقم بتدليك وجهك برفق معه.

يساعد المزيج على الحفاظ على نغمات بشرتك. كما سيعمل على تليين بشرتك لتعزيز إعادة توازن مستويات الأس الهيدروجيني. يمتلك خل التفاح خصائص تجديد ، وكذلك التطبيق المنتظم منه يمكنه توجيه بشرتك من السموم والخلايا الميتة.

8. الخل يحرق الدهون

مثل الكوليسترول والسكر ، يبدأ جسمك في تخزين الدهون أيضًا إذا لم تختر نمط حياة صحي. نسبة عالية من الدهون يساهم في السمنة التي تجلب الأمراض المختلفة. يمكنك دمج خل التفاح في نظامك الغذائي اليومي لحرق الدهون. كما أنها تعمل على تعزيز معدل الأيض الخاص بك وهو أمر ضروري أيضا عندما يتعلق الأمر بتخفيض الوزن الزائد.